ترتدين أرقى الملابس من أجل أن تحوزي على إعجاب الرجل..
تشترين أثمن العطور وأزكاها "كرمال" خشم الرجل..
تحرمين نفسك ألذ المأكولات وتكابدين معاناة الريجيم كي تحظين بجسم ملفت للرجل..
تحرصين على تعلّم فنون تلطيخ الوجه - الميك أب - لإكساب ملامحك أقصى طاقاتها في إغراء الرجل..
تفكرين في إجراء بعض العمليات التجميلية لتحسين مظهرك بما يحقق لك رضى الرجل..
كذا يصوّر أعداء الأنوثة والجمال للمرأة وضعها الذي تعيشه..
أولئك الذين يزعجهم أن يروها متصالحة مع طبائعها المحببة لنفسها قبل كل شيء وكذلك راغبة في الميل والانجذاب الفطري ناحية شريكها الرجل..
نفسيات معقّدة تحاول تصدير عُقدها إلى المرأة بإيهامها أنها تخوض مبارزة مع الرجل عليها أن لا تتنازل فيها عن حقها في الظهور كما هي ولو على علاّتها:
إن كانت دبّة عليها أن تبقى دبّة ويجب عليه أن يقبلها كذا أو يطق راسه بالجدار..
إن كان عندها بعض الملامح غير المحبّبة عليها أن لا تفكر في تغييرها وعليه أن يقبلها كما هي أو يبلّط البحر..
إن كانت غشيمة في اختيار اللباس المناسب عليها أن لا تطوّر نفسها في هذا الجانب وعليه أن يقبلها وياكل تبن..
هكذا يريدون منها أن لا تكترث بالرجل - الذي جعلوا منه خصما لهاً - وأن تفرض عليه مقاييس الأمر الواقع تحت شعار "خذني بعلاّتي وانطم".!
يا جماعة من قال أن الرجل لا يفعل شيئا من أجل المرأة يكذب عليكم وبالفم المليان..
الرجل أيضا يفعل الكثير في تجاوب فطري مع رغبة الإنسان بالظهور المحبب في عيون الآخرين - بالعموم - ثم بسبب الحافز الأقوى على الإطلاق وهو أن يحظى بإعجاب المرأة..
الرجل مثلها تماما يفعل الكثير ولا أبالغ إن قلت انه في بعض البلدان يفعل أكثر مما تفعل المرأة كي يحظى بشراكتها..
الرجل يتأنّق ويصرف ميزانية على شراء الملابس والعناية بها وإن كانت المرأة في الأغلب أكثر حرصا في هذا الجانب..
الرجل السعودي بالذات تشير احصائيات إلى أنه أكثر رجل في العالم يصرف على عطوره الشخصية "ففي حين يبلغ متوسط شراء العطور للرجل حول العالم 18 دولاراً يصرف الرجل السعودي 136 دولاراً سنوياً كأعلى متوسط في العالم"..
الرجل يستغرق وقتا طويلا في صالة الحديد لبناء جسم رياضي يغري المرأة حتى ان بعضهم يغامر بتناول عقاقير كيميائية لها أعراض جانبية خطيرة كلّه عشان خاطر ست الحسن..
الرجل أكثر ميلا لتعلّم العزف على الآلات الموسيقية ولن أصدّق من يزعم أن المرأة ليست محرّضة أساسية له في هذا الشأن..
وما يقال بشأن العزف على الآلات يقال أيضا عن تعلّم الرجل للرقص وهذي المهارة ثبت أنها تضاعف فرصة الرجل في "اصطياد" الصبايا الفاتنات..
السيارات الفارهة غالية الثمن التي يشتريها الرجال لأسباب عدة لكن أحد دوافع اقتنائها هو جذب المرأة والحصول على إعجاب النساء..
تصوّروا في الأرجنتين وفنزويلا رجل واحد من كل رجلين يخضع لعملية تجميل وفي لبنان قرأت أن بعض الرجال هناك خضعوا لعمليات تجميل "نفخ الأرداف" لأن الست هانم يعجبها كذا..
حتى حب الرجل لجمع المال وبلوغ السلطة وخوض المنازلات المحرّض الأول له في كل هذا هو نيل إعجاب المرأة وبالتالي بلوغها.
المباراة الحقيقية يا سادة ليست بين المرأة والرجل كما يحاول بعض المرضى إيهامكم..
المبارة بين الرجل والرجل للحصول على المرأة..
وبين المرأة والمرأة للحصول على الرجل..
مباراة حبيّة وطبيعية فلا تتحرّجوا منها..
وإللي يقولكم غير هالحكي يغشّكم.!
تشترين أثمن العطور وأزكاها "كرمال" خشم الرجل..
تحرمين نفسك ألذ المأكولات وتكابدين معاناة الريجيم كي تحظين بجسم ملفت للرجل..
تحرصين على تعلّم فنون تلطيخ الوجه - الميك أب - لإكساب ملامحك أقصى طاقاتها في إغراء الرجل..
تفكرين في إجراء بعض العمليات التجميلية لتحسين مظهرك بما يحقق لك رضى الرجل..
كذا يصوّر أعداء الأنوثة والجمال للمرأة وضعها الذي تعيشه..
أولئك الذين يزعجهم أن يروها متصالحة مع طبائعها المحببة لنفسها قبل كل شيء وكذلك راغبة في الميل والانجذاب الفطري ناحية شريكها الرجل..
نفسيات معقّدة تحاول تصدير عُقدها إلى المرأة بإيهامها أنها تخوض مبارزة مع الرجل عليها أن لا تتنازل فيها عن حقها في الظهور كما هي ولو على علاّتها:
إن كانت دبّة عليها أن تبقى دبّة ويجب عليه أن يقبلها كذا أو يطق راسه بالجدار..
إن كان عندها بعض الملامح غير المحبّبة عليها أن لا تفكر في تغييرها وعليه أن يقبلها كما هي أو يبلّط البحر..
إن كانت غشيمة في اختيار اللباس المناسب عليها أن لا تطوّر نفسها في هذا الجانب وعليه أن يقبلها وياكل تبن..
هكذا يريدون منها أن لا تكترث بالرجل - الذي جعلوا منه خصما لهاً - وأن تفرض عليه مقاييس الأمر الواقع تحت شعار "خذني بعلاّتي وانطم".!
يا جماعة من قال أن الرجل لا يفعل شيئا من أجل المرأة يكذب عليكم وبالفم المليان..
الرجل أيضا يفعل الكثير في تجاوب فطري مع رغبة الإنسان بالظهور المحبب في عيون الآخرين - بالعموم - ثم بسبب الحافز الأقوى على الإطلاق وهو أن يحظى بإعجاب المرأة..
الرجل مثلها تماما يفعل الكثير ولا أبالغ إن قلت انه في بعض البلدان يفعل أكثر مما تفعل المرأة كي يحظى بشراكتها..
الرجل يتأنّق ويصرف ميزانية على شراء الملابس والعناية بها وإن كانت المرأة في الأغلب أكثر حرصا في هذا الجانب..
الرجل السعودي بالذات تشير احصائيات إلى أنه أكثر رجل في العالم يصرف على عطوره الشخصية "ففي حين يبلغ متوسط شراء العطور للرجل حول العالم 18 دولاراً يصرف الرجل السعودي 136 دولاراً سنوياً كأعلى متوسط في العالم"..
الرجل يستغرق وقتا طويلا في صالة الحديد لبناء جسم رياضي يغري المرأة حتى ان بعضهم يغامر بتناول عقاقير كيميائية لها أعراض جانبية خطيرة كلّه عشان خاطر ست الحسن..
الرجل أكثر ميلا لتعلّم العزف على الآلات الموسيقية ولن أصدّق من يزعم أن المرأة ليست محرّضة أساسية له في هذا الشأن..
وما يقال بشأن العزف على الآلات يقال أيضا عن تعلّم الرجل للرقص وهذي المهارة ثبت أنها تضاعف فرصة الرجل في "اصطياد" الصبايا الفاتنات..
السيارات الفارهة غالية الثمن التي يشتريها الرجال لأسباب عدة لكن أحد دوافع اقتنائها هو جذب المرأة والحصول على إعجاب النساء..
تصوّروا في الأرجنتين وفنزويلا رجل واحد من كل رجلين يخضع لعملية تجميل وفي لبنان قرأت أن بعض الرجال هناك خضعوا لعمليات تجميل "نفخ الأرداف" لأن الست هانم يعجبها كذا..
حتى حب الرجل لجمع المال وبلوغ السلطة وخوض المنازلات المحرّض الأول له في كل هذا هو نيل إعجاب المرأة وبالتالي بلوغها.
المباراة الحقيقية يا سادة ليست بين المرأة والرجل كما يحاول بعض المرضى إيهامكم..
المبارة بين الرجل والرجل للحصول على المرأة..
وبين المرأة والمرأة للحصول على الرجل..
مباراة حبيّة وطبيعية فلا تتحرّجوا منها..
وإللي يقولكم غير هالحكي يغشّكم.!